أشرف الملك المغربيّ محمد السّادس وعقيلته الأميرة للا سلمى، رئيسة "جمعية للا سلمى لمحاربة داء السرطان"، على تدشين مركز محمّد السّادس لعلاج السرطان، في المستشفى الجامعيّ ابن رشد، في الدار البيضاء.
ويشتمل هذا المركز الجديد على عدّة مصالح للعلاج، خاصّة مصلحة العلاج بالأشعة ومصلحة العلاج الكيمياويّ ومصلحة الطبّ النوويّ ومصلحة فحص سرطان الثدي والجهاز التناسلي وعلاجهما.
ويهدف إنشاء مصلحة فحص سرطان الثدي والجهاز التناسليّ وعلاجهما، التي أنجزت بتكلفة إجماليّة قدرها 60 مليون درهم، إلى التكفّل بالعلاج المتخصّص لسرطان الثدي والجهاز التناسليّ وتكوين الأطباء وتطوير البحث العلميّ في هذا المجال.
يُذكر أنّ سرطان الثدي والجهاز التناسليّ يُشكّلان 60 % من حالات السّرطان لدى النّساء في المغرب، و 75 % من حالات السّرطان لدى النساء اللواتي تمّت معالجتهنّ سنة 2011 في مستشفى ابن رشد الجامعيّ بالدار البيضاء.
ويشتمل هذا المركز الجديد على عدّة مصالح للعلاج، خاصّة مصلحة العلاج بالأشعة ومصلحة العلاج الكيمياويّ ومصلحة الطبّ النوويّ ومصلحة فحص سرطان الثدي والجهاز التناسلي وعلاجهما.
ويهدف إنشاء مصلحة فحص سرطان الثدي والجهاز التناسليّ وعلاجهما، التي أنجزت بتكلفة إجماليّة قدرها 60 مليون درهم، إلى التكفّل بالعلاج المتخصّص لسرطان الثدي والجهاز التناسليّ وتكوين الأطباء وتطوير البحث العلميّ في هذا المجال.
يُذكر أنّ سرطان الثدي والجهاز التناسليّ يُشكّلان 60 % من حالات السّرطان لدى النّساء في المغرب، و 75 % من حالات السّرطان لدى النساء اللواتي تمّت معالجتهنّ سنة 2011 في مستشفى ابن رشد الجامعيّ بالدار البيضاء.