Social Icons

twitterfacebookrss feedemail

Featured Posts

.

كويتيات الأقوى والأكثر تأثيراً عربياً



تضمنت قائمة مجلة غولف بيزنيس حول المائة شخصية الأقوى والأكثر نفوذاً وتأثيراً في العالم العربي لعام 2013، أسماء 9 ســـيدات كويتيات هن: ـ سعاد الحميضي: من أبرز سيدات الأعمال في الوطن العربي، وهي حرم الشيخ جابر العلي السالم الصباح، وتمتلك عدة شركات مهمة في التجارة العامة والمقاولات ولها حصص كبيرة في عدة بنوك محلية وعربية وعالمية، وسبق لها أن تقلدت وسام الأرز اللبناني من رئيس الوزراء اللبناني الراحل رفيق الحريري. ـ الشيخة حصة سعد العبدالله الصباح: هي ابنة أمير الكويت الرابع عشر الشيخ سعد العبد الله السالم الصباح من زوجته الشيخة لطيفة الفهد السالم الصباح، وحاصلة على ليسانس في إدارة العامة والعلوم السياسية من الجامعة الأمريكية في بيروت ولها أنشطة اجتماعية محلية ودولية في تكريس الإيمان ومكافحة المخدرات والإدمان والكحول، وهي رئيسة لجنة سيدات الأعمال الكويتية منذ عام 1999 وحتى الآن. ـ مها ملا حسين: من أبرز القيادات النفطية في الكويت، وهي رئيسة مجلس الإدارة العضو المنتدب في شركة صناعة الكيماويات البترولية، والتي لها أنشطة واسعة في مختلف دول العالم. ـ رهام الغانم: من سيدات الأعمال البارزات في الكويت، فهي نائب رئيس مجلس إدارة الشركة الكويتية للتمويل والاستثمار "كيفك". ـ شيخة البحر من أهم سيدات الأعمال في الوطن العربي، فهي على رأس بنك بارز دولياً وهو البنك الوطني؛ إذ تشغل منصب المدير التنفيذي للبنك، الذي يمتلك أكثر من 160 فرعاً في العالم، وهي عضوة أيضاً في البنك الوطني المصري والبنك الوطني قطر. ـ سارة أكبر: هي أول كويتية تعمل في إطفاء الآبار النفطية، التي حرقت أثناء الغزو العراقي عام 1990 وحققت إنجازها في عام 1991 بعد مشاركتها منسقاً للمعلومات المطلوبة من فرق الإطفاء العالمية، التي حضرت إلى الكويت لتقديم المساعدة في عمليات الآبار النفطية. وهي تشغل منصب رئيسة المديرين التنفيذيين في شركة كويت إنيرجي، وهي عضو مجلس إدارة شركة التنقيب الكويتية وعملت سابقاً في الشركة الكويتية للاستكشافات البترولية الخارجية، وحازت جائزة الأمم المتحدة عام 1993، تقديرا لجهودها في مكافحة الحرائق ولايزال دورها مستمراً في الدفاع عن حقوق المرأة الكويتية. ـ مها الغنيم: بدأت منذ الصفر إلى أن أصبحت من أهم سيدات الأعمال في الوطن العربي بداية من عملها وتأسيسها بيت الاستثمار العالمي جلوبل، ولها عدة أنشطة اقتصادية محلية وإقليمية. ـ المهندسة غصون الخالد: مديرة مديري العمليات لشركة «أسيكو» الصناعية، ورئيسة مجلس الإدارة لشركة المباني، وهي حاصلة على البكالوريوس في الهندسة المدنية في جامعة الكويت ثم الماجستير في علوم البناء والتشييد في كاليفورنيا في الولايات المتحدة الاميركية، ومن ثم حازت على الــ MBA في البناء. ـ د. رولا دشتي: وزيرة الدولة لشؤون التخطيط والتنمية وسبق لها أن نجحت في انتخابات مجلس الأمة 2009، وهي أول امرأة تتبوأ مركز رئيسة الجمعية الاقتصادية الكويتية، ولها أنشطة اقتصادية وسياسية واجتماعية بارزة، بخاصة نضالها في حقوق المرأة السياسية والاجتماعية.

المرأة تخشى الذهاب للمحلل النفسي




تفضل الكثير من النساء التعايش مع عقدهن النفسية أو حتى تجاهل وجودها؛ لتجنب البوح بأسرار النفس الداخلية ولو لإنسان مختص وموثوق فيه، مهمته تحليل العقد وفك ألغاز النفس البشرية. فلماذا هذا الخجل؟

 خجل وهمي

 قالت دراسة برازيلية شملت 2000 عينة من جميع الجنسيات عبر الإنترنت، تبين أن 65 % من النساء يرفضن الخضوع للتحليل النفسي؛ لأسباب أسمتها الدراسة بـ«الخجل الوهمي». وأضافت: " البوح بأسرار شخصية لإنسان موثوق به ليس فيه أي بواعث للخجل. فربما تخجل المرأة من الحديث عن خصوصياتها النفسية أمام مجموعة من الناس، ولكن أن ترفض الحديث عما يؤلم نفسيتها لمحلل نفسي مختص، فهو أمر لا يمكن استيعابه حتى الآن". وبرأي الدراسة، أن الكثيرات مصابات بالعقد النفسية يخجلن مما يعانين منه، 
ولذلك يحاولن كتمان ذلك على حساب معاناتهن، وهذا الخجل الذاتي يؤدي إلى ما سبق، وسمي «بالخجل الوهمي» من المحلل النفسي.


الخوف من معرفة الذات 

وأضافت الدراسة أن ما يخيف المرأة هو التأكد من أنهن تعاني من مرض ما، نفسياً كان أم جسدياً، ولذلك ترفض، على سبيل المثال، إجراء الفحوص الدورية؛ لمعرفة درجة صحتها؛ لتجنب معرفة أمراضها. وهذه الحالة تنطبق أيضاً على التحليل النفسي. فالخوف من الذهاب إلى عيادة التحليل النفسي نابع من خشية معرفة الذات، وتحديداً معرفة العقد النفسية التي تعاني منها. وأوضحت الدراسة: "هذا الخوف يسبب الهروب من معرفة الواقع والحقيقة لكي لا تواجهها، إما لشعورها بأنها غير قادرة على هذه المواجهة أو لاعتقادها بأنه ليس هناك حل لعقدتها. فالخوف من اكتشاف عقدتها عبر البوح بكثير من الأسرار يجعل بعض النسوة يكرهن أنفسهن؛ بسبب الحالة 
التي هن فيها.

الكبرياء 

الكبرياء والعجرفة تمنعان أحياناً الكثير من النساء من زيارة عيادات التحليل النفسي؛ لاعتقادهن بأنهن لا يعانين من شيء أو يتكبرن على البوح بأسرار في أعماقهن الداخلية، وكأنهن يبحن بأسرار علاقاتهم الحميمة. وأضافت الدراسة أن ما يضحك ويبكي في نفس الوقت هو أنه عندما يقترح أحد على امرأة زيارة عيادة للتحليل النفسي؛ لفك لغز نفسي يؤرق حياتها فإن ردها يكون هو أنها أذكى من المحلل النفسي، وأن البوح بالأسرار النفسية هو ضرب من الغباء لايقدم عليه إلا الضعفاء الذين لايستطيعون فهم أنفسهم.

للمجانين فقط

أكدت الدراسة أن 46 % من الرجال و 15% من النساء يعتبرن أن عيادة التحليل النفسي هي مكان لمعالجة المجانين، ولذلك يرفضن الذهاب إليها. وقالت الدراسة إن هذا الاعتقاد ليس له أساس من الصحة؛ لأنه ليس كل العقد النفسية دليل جنون. إن الدراسات أثبتت أن من تعاني من عقدة نفسية وخلل في التصرفات، ولا تريد معالجة نفسها قد تصاب بخلل خطير في الشخصية.

مشكلة أبدية

 أكدت المحللة النفسية البرازيلية روزانا سانتوس سيلفا أن رفض الكثير من النساء الذهاب لعيادات التحليل النفسي ستبقى مشكلة أبدية، إن لم يحاولن فهم أن هذه العيادات لاتختلف عن عيادات الأمراض الجسدية. وقالت: إن قبول العيادات النفسية واعتبارها كأي عيادة أخرى للأمراض الجسدية هو سمة الإنسان العصري، لكن هناك أموراً مغروسة في النفس البشرية، لا تتطور مهما تطور العصر. وأضافت «روزانا» رداً على سؤال لـ: "سيدتي نت" حول رفض نسبة كبيرة من الناس فكرة زيارة عيادات التحليل النفسي: إن هذا الأمر موجود عند الرجال أكثر من النساء، إذا ما أخذنا بعين الاعتبار الإحصائية التي أوردتها الدراسة حول اعتبار عيادات التحليل النفسي أماكن لمعالجة المجانين. وشرحت : "المرأة تقبل فكرة الذهاب إلى عيادات التحليل النفسي إذا شعرت بأنها ليست على مايرام، أو أحست بأن علاقتها الزوجية تنحدر بسبب خلل فيها هي. لكن الرجل يرفض الفكرة من أساسها؛ لأنه يعتبر الذهاب إلى العيادات النفسية نقطة ضعف".

شيرين نالت من سمعة فناني مصر




أصدرت الشركة الأمريكية التي سبق وتعاقدت مع الفنانة شيرين عبد الوهاب بياناً إعلاميا وصل إلى سيدتي نت نسخة منه تشرح فيه تفاصيل مقاضاته للمطربة المصرية وجاء البيان كالتالي: بعد الاعتذار المفاجئ وغير المبرر للفنانة شيرين عبد الوهاب عن الحضور في الموعد المتفق عليه، أعلنت شركة "بترا انترتينمت" عن إلغاء جولة الفنانة المصرية، بالمشاركة مع الفنان اللبناني ملحم زين، في ولايات لوس أنجلوس وديترويت وشيكاغو، وتؤكد أن شيرين لم تلتزم بالتعاقد الخاص بها مع الشركة. الشركة تؤكد أن شيرين تحججت كبداية بعدم صدور تأشيرات لبعض أفراد فرقتها الموسيقية رغم صدور التأشيرة الخاصة بها، بالإضافة إلى ٤ أفراد من الفرقة الموسيقية، مع الاعتراف بأنه تم رفض ٣ عازفين، لتشابه أسمائهم مع أسماء أشخاص مطلوبين دولياً، وهو إجراء روتيني يخضع لكشف أمني لمدة ٦ أسابيع حتى يحصل هؤلاء على تصريح الدخول. وقد عرضنا عليها وعلى الدكتور حسام لطفي المحامي الخاص بها إحضار أوركسترا من أمريكا، يقوده الموسيقى المعروف مصطفى أصلان قائد الفرقة الموسيقية الخاصة بها، على أن نتحمل التكاليف الخاصة بذلك، لكنها تعنتت ورفضت الحضور أيضاً مما كلف الشركة خسائر تقدر بأكثر من ٥٠٠ ألف دولار، وتأجيل جولتها إلى موعد آخر في هذا العام. شيرين لم ترد على هاتفها لمدة أسبوع كامل، وهو ما فعله مدير أعمالها أيمن نابليون، وفوجئت الشركة في نفس اليوم الذي قامت فيه الفنانة بإلغاء حفلها الأول بمدينة "أتلانتيك سيتى" بذلك، رغم علمها أن هناك أكثر من ألف ومائتي فرد قاموا بحجز تذاكر طيران وفنادق لحضور ذلك الحفل، وقد تكبّد كل فرد منهم أكثر من ٦٠٠ دولار، لكنها لم تبال بكل هذا كي تذهب في نفس اليوم، الجمعة 9 مارس، إلى مدينة بيروت بصحبة مدير أعمالها لشراء فستان جديد وعمل ماكياج في لبنان والعودة مساء لحضور حفل زفاف الموزع الموسيقى حسن الشافعي، ويبدو أن ذلك كان يشغلها أكثر من الغناء واحترامها لجمهورها ومحبيها الذين حضروا خصيصا لها. ونؤكد: رغم ذلك تحملنا الخسائر الخاصة بالحفل الأول كافة، وأعدنا التذاكر للحضور وأقمنا حفل عشاء مجانياً لعدد ١٢٠٠ فرد، للمحافظة على الوضع الأدبي لشركتنا، وهو ما كبّدنا أكثر من ١٠٠ ألف دولار خسائر في هذا اليوم فقط، ولكن مع ذلك لم تبدِ الفنانة أي اهتمام لا بالحفل، ولا بالالتزام الأدبي، ولا بجمهورها في كل مكان، ورغم تدارك الموقف والاتفاق مجدداً على تكملة الحفلات بعد إلغاء الحفل الأول، وهو ما تعهدت به الفنانة والمحامي الخاص بها، إلا أنها قامت بإبلاغ الشركة، بدون أي مقدمات أو أسباب مقنعة أنها لا تريد الذهاب والغناء، ضاربة بعرض الحائط جميع التعاقدات المادية والأدبية، بالإضافة إلى عدم مبالاتها نهائياً بأكثر من ١٠ آلاف فرد قاموا بشراء تذاكر الحفلات الثلاث المتبقية، وأيضاً بالحملة الإعلانية الضخمة لتلك الحفلات وتذاكر الطيران والفنادق المحجوزة، سواء لها، أو للفنان ملحم زين، أو الأشخاص الذين اشتروا التذاكر، وحصلوا على إجازات وقام بحجز طيران وفنادق لحضور الحفل، وهي حجوزات للأسف لا ترد. ولذلك قررت الشركة رفع دعوى قضائية ضد شيرين عبد الوهاب، في أمريكا ومصر، ومطالبتها بتعويض لا يقل عن ٥٠٠ ألف دولار عن الخسائر الأدبية، وستطلب الشركة في الدعوى أيضاً منعها من دخول أمريكا أو الغناء بها مرة أخرى، وتؤكد الشركة أن ما قامت به شيرين لم يكن جديداً، ففي فبراير ٢٠١٢، تعاقدت على إحياء حفل ضمن احتفالات الجالية المصرية بمرور عام على الثورة المصرية، تحت عنوان "مصر الثورة"، واعتذرت أيضاً وأغلقت هاتفها الخاص ليلة السفر، مما تسبب في خسائر كبيرة للشركة المنظمة بعد بيع تذاكر الحفل كافة، ويبدو أن شيرين اعتادت على فعل ذلك بشكل دوري، فقد اعتذرت أيضاً عن حفلها في مهرجان "هلا فبراير" بالكويت ودفعتْ الشرط الجزائي. وأخيراً تودُّ الشركة الاعتذار للجمهور العربي في أمريكا، والتأكيد على أنه سيتم ردّ قيمة التذاكر إلى مستحقيها خلال الأسبوع الجاري، كما ستتحمل الشركة الخسائر كافة، نتيجة التعاقد مع فنانة غير مسئولة، ونعلن أننا نادمون على التعاقد معها، خصوصاً وأننا نجحنا في تنظيم الجولة الفنية للفنانيْن عمرو دياب وتامر حسني، اللذين احترما الحضور قبل أن يلتزما بتعاقداتهما مع الشركة، وقبل أن تنال شيرين من سمعة مصر وفنانيها بالخارج.